Tonight I can write the saddest lines.
Write, for example,'The night is shattered
and the blue stars shiver in the distance.'
The night wind revolves in the sky and sings.
Tonight I can write the saddest lines.
I loved her, and sometimes she loved me too.
Through nights like this one I held her in my arms
I kissed her again and again under the endless sky.
She loved me sometimes, and I loved her too.
How could one not have loved her great still eyes.
Tonight I can write the saddest lines.
To think that I do not have her. To feel that I have lost her.
To hear the immense night, still more immense without her.
And the verse falls to the soul like dew to the pasture.
What does it matter that my love could not keep her.
The night is shattered and she is not with me.
This is all. In the distance someone is singing. In the distance.
My soul is not satisfied that it has lost her.
My sight searches for her as though to go to her.
My heart looks for her, and she is not with me.
The same night whitening the same trees.
We, of that time, are no longer the same.
I no longer love her, that's certain, but how I loved her.
My voice tried to find the wind to touch her hearing.
Another's. She will be another's. Like my kisses before.
Her voide. Her bright body. Her inifinite eyes.
I no longer love her, that's certain, but maybe I love her.
Love is so short, forgetting is so long.
Because through nights like this one I held her in my arms
my sould is not satisfied that it has lost her.
Though this be the last pain that she makes me suffer
and these the last verses that I write for her.
Pablo Neruda
Saturday, April 12, 2008
Tuesday, April 8, 2008
"كنت مدفونة. منذ زمن بعيد. و كنت تأتى لزيارتى كل أسبوع. كانت عيناى ممتلئتين تراباً..."
كنت تقول:"أنت لا تستطيعين أن ترى شيئاً". ثم أخذت تزيل التراب من عينىَ.
و كنت أرد عليك: لكنى فى جميع الأحوال لن أرى شيئاً. فهناك فجوات مكان العينين.
ثم ذهبت مدة طويلة و كنت أعرف أنك برفقة امرأة أخرى. كانت الأسابيع تمر و أنت لا تعود. و أنا لم أعد أنام اطلاقاً لأننى كنت أخاف من أن أفوَت عودتك. و ذات يوم رجعت أخيراً و قرعت على السرداب، و لكنى كنت منهكة لأننى لم أنم منذ شهر كامل، فبالكاد كانت لى القوة لأخرج من السرداب. و عندما تمكنت من ذلك أخيراً، كنت تبدو و كأنك خائب. كنت أعرف أننى لا أروق لك و أن خدىَ متجوفان و أننى أقوم بحركات فظة و غير متماسكة.
و لكى أعتذر اليك، قلت: سامحنى لم أنم منذ ذلك الوقت.
فقلت لى بصوت مطمئن، لكن خادع: أرأيت، يجب أن ترتاحى، أن تأخذى شهراً عطلة.
و كنت أعرف جيداً ماذا تقصد و أنت تتحدث عن العطلة! كنت أعرف أنك تريد أن تبقى شهراً كاملاً دون أن ترانى لأنك ستكون برفقة واحدة أخرى. ذهبت... و نزلت أنا من جديد الى عمق القبر. كنت أعرف أننى سأبقى شهراً آخر من دون نوم لأنى لا أريد أن أفوَت عودتك.
و أعرف أيضاً أنك حين تعود بعد شهر، سأكون أشد قبحاً و ستكون أكثر خيبة من قبل." (...)
كنت تقول:"أنت لا تستطيعين أن ترى شيئاً". ثم أخذت تزيل التراب من عينىَ.
و كنت أرد عليك: لكنى فى جميع الأحوال لن أرى شيئاً. فهناك فجوات مكان العينين.
ثم ذهبت مدة طويلة و كنت أعرف أنك برفقة امرأة أخرى. كانت الأسابيع تمر و أنت لا تعود. و أنا لم أعد أنام اطلاقاً لأننى كنت أخاف من أن أفوَت عودتك. و ذات يوم رجعت أخيراً و قرعت على السرداب، و لكنى كنت منهكة لأننى لم أنم منذ شهر كامل، فبالكاد كانت لى القوة لأخرج من السرداب. و عندما تمكنت من ذلك أخيراً، كنت تبدو و كأنك خائب. كنت أعرف أننى لا أروق لك و أن خدىَ متجوفان و أننى أقوم بحركات فظة و غير متماسكة.
و لكى أعتذر اليك، قلت: سامحنى لم أنم منذ ذلك الوقت.
فقلت لى بصوت مطمئن، لكن خادع: أرأيت، يجب أن ترتاحى، أن تأخذى شهراً عطلة.
و كنت أعرف جيداً ماذا تقصد و أنت تتحدث عن العطلة! كنت أعرف أنك تريد أن تبقى شهراً كاملاً دون أن ترانى لأنك ستكون برفقة واحدة أخرى. ذهبت... و نزلت أنا من جديد الى عمق القبر. كنت أعرف أننى سأبقى شهراً آخر من دون نوم لأنى لا أريد أن أفوَت عودتك.
و أعرف أيضاً أنك حين تعود بعد شهر، سأكون أشد قبحاً و ستكون أكثر خيبة من قبل." (...)
Subscribe to:
Posts (Atom)